
تحميل الصحافة حرفة ورسالة pdf
المؤلف : سلامة موسى
تحميل كتاب الصحافة حرفة ورسالة pdf الكاتب سلامة موسى
الصحافةهي مهنة بقيامها على جمع وتحليلالأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور، سواء أن كانت هذه الأخبار متعلقة بأحداث سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو رياضية أو اجتماعية أوغيرها. وذلك بغرض تأسيس رأي عام على وعي بالواقع المحيط، وحالة من الشفافية تضمن وجود رقابة شعبية فعالة على الآداء السلطوي والإداري. إن الصحافة بالمعنى السابق حِرَفِيّة تسعى إلى الحياد، ولكنها في ذات الوقت تبقى متحيزة، لأن الأمر لا يقتصر على مجرد تقديم المعلومات بل يتعداه إلى تداول الأراء بشأنها في صورة مقالات وأعمدة وتحقيقات وتحليلات إخبارية، والتحيز هنا ليس بالمعنى السلبي الذي يشتمل على طمس وإقصاء وتزييف الحقائق، ولكن بالمعنى الإيجابي الذي يحمل دلالات كفاحية، لا ترقى أمة ولا وطن إلا من خلالها، فللصحافة رسالة تنويرية عليها أن تؤديها، نهوضًا بالمجتمع، وتحملًا لقضاياه وهمومه. فهي ولسان حاله وممثلة وجدانه، وهي مرآة مجتمعها تمامًا كما الفن.
هذا الكتاب من تأليف سلامة موسى و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
تبليغ عن الصحافة حرفة ورسالة pdf
عن الكتاب
تحميل كتاب الصحافة حرفة ورسالة pdf الكاتب سلامة موسى
الصحافةهي مهنة بقيامها على جمع وتحليلالأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور، سواء أن كانت هذه الأخبار متعلقة بأحداث سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو رياضية أو اجتماعية أوغيرها. وذلك بغرض تأسيس رأي عام على وعي بالواقع المحيط، وحالة من الشفافية تضمن وجود رقابة شعبية فعالة على الآداء السلطوي والإداري. إن الصحافة بالمعنى السابق حِرَفِيّة تسعى إلى الحياد، ولكنها في ذات الوقت تبقى متحيزة، لأن الأمر لا يقتصر على مجرد تقديم المعلومات بل يتعداه إلى تداول الأراء بشأنها في صورة مقالات وأعمدة وتحقيقات وتحليلات إخبارية، والتحيز هنا ليس بالمعنى السلبي الذي يشتمل على طمس وإقصاء وتزييف الحقائق، ولكن بالمعنى الإيجابي الذي يحمل دلالات كفاحية، لا ترقى أمة ولا وطن إلا من خلالها، فللصحافة رسالة تنويرية عليها أن تؤديها، نهوضًا بالمجتمع، وتحملًا لقضاياه وهمومه. فهي ولسان حاله وممثلة وجدانه، وهي مرآة مجتمعها تمامًا كما الفن.
هذا الكتاب من تأليف سلامة موسى و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
تحميل
التحميل | عدد المشاهدات | حجم الكتاب |
---|---|---|
تحميل | 473 | غير متوفر حاليا |
اترك تعليقاً